سيعرف اللقاء الجهوي لمنطقة إفريقيا والشرق الأوسط بشراكة الحكومة المنفتحة برسم سنة 2022، حضور مشاركين من كبار المسؤولين الحكوميين وممثلي المجتمع المدني بالمنطقة، وكذا مختلف المنظمات الدولية. وسيشكل مناسبة لتوسيع دائرة الدعم السياسي وكذا فرصة لإعطاء دينامية جديدة لأعضاء الشراكة بالمنطقة من أجل جعل الحكومات أكثر شفافية، ومسؤولية وتفاعلا مع المواطنات والمواطنين.